شدد أمير منطقة الباحة الأمير الدكتور حسام بن سعود بن عبدالعزيز على أهمية تسريع إجراءات القضايا لخدمة المواطنين، في ظل ما تجده وزارة العدل والقضاء والمحاكم في مختلف مناطق المملكة من اهتمام ودعم من القيادة الرشيدة.
جاء ذلك إثر لقائه في مكتبه بالإمارة اليوم (الأربعاء) رئيس المحكمة العامة بالمنطقة محمد بن محزم الدوسري، بمناسبة تعيينه رئيسا للمحكمة العامة بالمنطقة.
من جهة ثانية، أطلق أمير منطقة الباحة حملة «ضحية بلا ذنب» للعناية بأسر السجناء بالمنطقة، والتقى رئيس فرع اللجنة بالمنطقة العميد متقاعد خالد بن محمد آل نسيلة، والمدير التنفيذي للجنة أحمد بن حيان الغامدي، وعددا من أعضاء مجلس الإدارة.
وتسلّم التقرير السنوي للجنة، واستمع إلى شرح موجز عن الحملة التي تهدف إلى تلمس احتياجات الأسر، وتهيئة الاستقرار النفسي والاجتماعي لأسر النزلاء، إضافة إلى الدعم التنموي والإغاثي من خلال تنفيذ عدد من البرامج لمواجهة ظروف الحياة مثل مشاريع التدريب والتأهيل وسداد الإيجارات والفواتير والمساعدات المقطوعة والحقيبة المدرسية والسلة الغذائية وكسوة العيد والشتاء ومشروع الحج والعمرة.
وأوضح آل نسيلة أن الحملة تستمر 3 أيام، وتشمل مدينة الباحة والمحافظات التابعة للمنطقة، وتأتي ضمن تعاليم الدين الحنيف في التعاون والتكافل الاجتماعي بين أفراد المجتمع، وإدخال الفرح والسرور على أسر السجناء وذويهم.
جاء ذلك إثر لقائه في مكتبه بالإمارة اليوم (الأربعاء) رئيس المحكمة العامة بالمنطقة محمد بن محزم الدوسري، بمناسبة تعيينه رئيسا للمحكمة العامة بالمنطقة.
من جهة ثانية، أطلق أمير منطقة الباحة حملة «ضحية بلا ذنب» للعناية بأسر السجناء بالمنطقة، والتقى رئيس فرع اللجنة بالمنطقة العميد متقاعد خالد بن محمد آل نسيلة، والمدير التنفيذي للجنة أحمد بن حيان الغامدي، وعددا من أعضاء مجلس الإدارة.
وتسلّم التقرير السنوي للجنة، واستمع إلى شرح موجز عن الحملة التي تهدف إلى تلمس احتياجات الأسر، وتهيئة الاستقرار النفسي والاجتماعي لأسر النزلاء، إضافة إلى الدعم التنموي والإغاثي من خلال تنفيذ عدد من البرامج لمواجهة ظروف الحياة مثل مشاريع التدريب والتأهيل وسداد الإيجارات والفواتير والمساعدات المقطوعة والحقيبة المدرسية والسلة الغذائية وكسوة العيد والشتاء ومشروع الحج والعمرة.
وأوضح آل نسيلة أن الحملة تستمر 3 أيام، وتشمل مدينة الباحة والمحافظات التابعة للمنطقة، وتأتي ضمن تعاليم الدين الحنيف في التعاون والتكافل الاجتماعي بين أفراد المجتمع، وإدخال الفرح والسرور على أسر السجناء وذويهم.